ثلاث سنوات مضت منذ اندلاع ثورة يناير 2011، نرصد فيما يلي تسلسل زمني لأهم الأحداث منذ ذلك الوقت:   

25  يناير 2011

-     تظاهر نحو 20 ألفا من معارضي الحكومة في أنحاء مصر للإعراب عن غضبهم وشكواهم من الفقر والقمع فيما سموه "يوم الغضب". وجاءت الاحتجاجات التي كان شعارها "عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية" في اليوم الموافق لعيد الشرطة استجابة لدعوة أطلقها نشطاء على الإنترنت.

26  يناير

-     فضت قوات الأمن اعتصاما للمتظاهرين في ميدان التحرير في الدقائق الأولى من اليوم، لكن تظاهرات صغيرة متفرقة ومناوشات تواصلت في مناطق مختلفة بالقاهرة وعدة مدن. وبدأ هتاف "ارحل" يتردد بين المتظاهرين مطالبين بتخلي الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك عن السلطة.

27   يناير

-     استمرار التظاهرات والمناوشات المحدودة بين قوات الأمن والمتظاهرين، ووصول المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي إلى القاهرة لينضم للمتظاهرين.

28  يناير

- الحكومة المصرية تقطع خدمات الإنترنت والهاتف المحمول والرسائل النصية في محاولة للحيلولة دون تواصل النشطاء. وخرجت احتجاجات حاشدة في القاهرة والمحافظات فيما عرف باسم "جمعة الغضب". واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن والمتظاهرين في القاهرة والسويس والإسكندرية.

- المتظاهرون يبدأون اعتصاما مفتوحا في التحرير، ومبارك يأمر قوات الجيش والدبابات بالانتشار في الشوارع. وتم إعلان حظر التجول.

- تعرض مقر الحزب الوطني الحاكم بوسط البلد للسلب والنهب واشتعال النيران. وانتشرت أعمال السلب والنهب في أنحاء البلاد. وهروب أعداد كبيرة من السجناء من السجون والشرطة تنسحب والفوضى تسود.

- ألقى مبارك في وقت متأخر يوم الجمعة خطابه الأول بشأن الأزمة وأعلن فيه إقالة حكومة أحمد نظيف.

- قالت الأمم المتحدة إن نحو 380 شخصا قتلوا منذ بدء الاحتجاجات وحتى ذلك اليوم.

 29  يناير

-     مبارك يكلف الفريق أحمد شفيق، وزير الطيران المدني في حكومة نظيف، بتشكيل حكومة جديدة ويعين عمر سليمان، مدير المخابرات العامة، نائبا له ليصبح أول شخص يتولى منصب نائب الرئيس في عهد مبارك.

30 يناير  

- البرادعى يدعو مبارك إلى ترك السلطة وإنقاذ البلاد. والرئيس الأمريكى باراك أوباما يقول إنه أبلغ مبارك بضرورة اتخاذ خطوات ملموسة للوفاء بتعهداته بالإصلاح. وبريطانيا وفرنسا وألمانيا تصدر بيانا مشتركا يدعو مبارك للبدء في عملية التحول الديموقراطي بما في ذلك إجراء انتخابات حرة. 

 31  يناير

- حكومة شفيق تؤدي اليمين. وعمر سليمان، النائب الجديد للرئيس، يقول إن مبارك كلفه ببدء حوار مع كل القوى السياسية.

- الجيش يعلن أنه لم ولن يطلق النار على المتظاهرين السلميين.

1  فبراير

- احتج نحو مليون مصري في ميدان التحرير ومناطق أخرى في البلاد لمطالبة مبارك بالتنحي.

- مبارك يلقي خطابه الثاني، ويعلن فيه عن إجراء تعديلات دستورية، مؤكداً عدم نيته الترشح لولاية رئاسية سادسة بعد انتهاء ولايته في سبتمبر.

2     فبراير

-     هاجم الآلاف من أنصار مبارك المعتصمين في ميدان التحرير بالجمال والخيول فيما عرف باسم "موقعة الجمل". واستمرت الاشتباكات بين الطرفين دون تدخل من الشرطة أو الجيش حتى صباح اليوم التالي وقتل وأصيب عدد من المحتجين في المواجهات.

3     فبراير

- مبارك يقول لشبكة أيه بي سي التلفزيونية الأمريكية إنه يرغب في التنحى لكن استقالته الفورية ستغرق مصر فى مزيد من الفوضى.

 4  فبراير

- انضم مئات الآلاف من المصريين إلى المعتصمين في ميدان التحرير للضغط مرة أخرى لإنهاء حكم مبارك الممتد منذ 30 عاما فيما سموه مليونية "جمعة الرحيل".

5  فبراير

- أعضاء رئيسيون في الحزب الوطني ومن بينهم جمال مبارك نجل الرئيس السابق يعلنون تخليهم عن مناصبهم القيادية في الحزب.

6 فبراير

- أجرت جماعات المعارضة وبينها جماعة الإخوان المسلمين محادثات مع الحكومة، ورأس المحادثات عمر سليمان.

8  فبراير

- تشكيل لجنة لتعديل الدستور.

- منظمة هيومن رايتس ووتش تقول إن عدد القتلى بلغ 232 في القاهرة و52 في الإسكندرية و13 في السويس.

9     فبراير

-     المحتجون يعتصمون أمام مقر مجلس الوزراء ومجلسي الشعب والشورى بوسط القاهرة.

10  فبراير

-     انعقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة دون مبارك، القائد الأعلى للقوات المسلحة. وأعلن مبارك في خطابه الثالث والأخير أن الحوار الوطني مستمر ونقل سلطاته إلى نائب الرئيس ورفض ترك منصبه على الفور.

11  فبراير

 - أعلن عمر سليمان على التلفزيون الرسمي أن مبارك تخلى عن منصبه وأن المجلس الأعلى للقوات المسلحة تولى إدارة شؤون البلاد.

- انطلقت احتفالات المصريين في الشوارع، ورحبت الكثير من الدول الغربية بهذا النبأ.

13  فبراير

- المجلس العسكري برئاسة المشير محمد حسين طنطاوي القائد الأعلى للقوات المسلحة يصدر بيانا دستوريا كان أبرز ما جاء فيه: تعطيل العمل بأحكام الدستور الصادر عام 1971، وتأكيد المجلس على أنه يتولى ادارة شؤون البلاد بصفة مؤقتة لمدة ستة أشهر أو حتى انتهاء انتخابات مجلسي الشعب والشورى ورئاسة الجمهورية. وحل مجلسي الشعب والشورى وتشكيل لجنة لتعديل بعض مواد الدستور وتحديد الاستفتاء عليها من الشعب.

- تكليف حكومة أحمد شفيق التي عينها مبارك قبل أيام بالاستمرار في "تسيير الأعمال" إلى حين تشكيل حكومة جديدة.

15  فبراير

-     أصدر طنطاوي قرارا بتشكيل لجنة لإجراء تعديلات دستورية على أن تنهي عملها في غضون عشرة أيام.

22  فبراير

- حكومة جديدة برئاسة شفيق تؤدي اليمين الدستورية أمام طنطاوي.

25  فبراير

- مئات الآلاف يحتشدون في التحرير للمطالبة بإسقاط حكومة شفيق ومحاكمة مبارك ورموز نظامه.

28  فبراير

- النائب العام يصدر قرارا بمنع مبارك وأفراد عائلته من السفر خارج البلاد والتحفظ على أموالهم.

3  مارس

- شفيق يستقيل والمجلس العسكري يكلف وزير النقل الأسبق عصام شرف بتشكيل حكومة جديدة.

19  مارس

- أغلبية كبيرة من المصريين توافق على التعديلات الدستورية في استفتاء. وصيغت التعديلات -التي كان أهمها تحديد فترتين متتاليتين فقط للرئيس- لتفسح المجال لإجراء انتخابات برلمانية بحلول سبتمبر وإجراء انتخابات رئاسية بعد ذلك.

23  مارس

- صدور قانون جديد للأحزاب خفف من القيود التي كبلت الحياة السياسية في عهد مبارك وفتح الباب أمام تشكيل العديد من الأحزاب الجديدة ومن بينها حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، وحزب النور السلفي.

 12 إبريل

-      مبارك يدخل المستشفى بعد استجوابه من قبل النيابة العامة.

13  أبريل

- صدور أوامر بحبس مبارك 15 يوما على ذمة التحقيقات بشأن اتهامات بسوء استغلال السلطة خلال عهده ما والاستيلاء على المال العام وقتل المتظاهرين. والتلفزيون الرسمي يقول إن مبارك ونجليه علاء وجمال سيمثلون أمام محكمة في القاهرة يوم 19 إبريل.

16 إبريل

 - المحكمة الإدارية العليا تحل الحزب الوطني في مصر وتصفي أمواله وممتلكاته.

19 إبريل

 - أعلنت لجنة تقصي الحقائق، التي شكلتها الحكومة المصرية، أن عدد القتلى خلال الثورة الشعبية التي أطاحت بمبارك 846 محتجا على الأقل بينما زاد عدد المصابين على 6000.

5  مايو

- الحكم بسجن حبيب العادلي، وزير الداخلية أبان عهد مبارك، 12 عاما في قضية غسيل أموال وكسب غير مشروع.

 28 مايو

- قضت المحكمة الإدارية بتغريم مبارك ومسؤولين سابقين 540 مليون جنيه لقطع خطوط الهواتف المحمولة والإنترنت خلال ثورة 25 يناير.

28  يونيو

 - قضت محكمة القضاء الإداري بحل جميع المجالس الشعبية والمحلية على مستوى الجمهورية.

8  يوليو

 - مئات الآلاف من المتظاهرين يعودون للتحرير في جمعة "الثورة أولا" ويبدأون اعتصاما استمر عدة أيام ما دفع المجلس العسكري للتعهد مجددا بتسليم السلطة للمدنيين والتأكيد على إجراء الانتخابات البرلمانية تحت إشراف قضائي كامل قبل نهاية العام.

- رئيس الوزراء عصام شرف يبدأ مشاورات لتعديل وزاري موسع.

21  يوليو

- حكومة شرف الجديدة تؤدي اليمين الدستورية.

3 أغسطس

- أولى جلسات محاكمة مبارك الذي دخل قفص الاتهام محمولا على سرير طبي في أول ظهور منذ خطابه الأخير. مبارك تحدث مرتين أثناء الجلسة ردا على القاضي أحمد رفعت مؤكدا حضوره "أفندم أنا موجود" و"كل هذه الاتهامات أنا أنكرها كاملة".

19 أغسطس

- قتل خمسة من قوات الأمن في سيناء في غارات عبر الحدود خلال مطاردة القوات الإسرائيلية لمنفذي هجمات في جنوب إسرائيل ما أدى إلى احتجاجات واسعة للمطالبة بطرد السفير الإسرائيلي.

9 سبتمبر

- متظاهرون يقتحمون مقر السفارة الإسرائيلية بالقاهرة واندلاع اشتباكات مع قوات الأمن أسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 1049.

10 سبتمبر

- السلطات المصرية تعلن تطبيق كافة نصوص قانون الطوارئ للحفاظ على الأمن.

 9 أكتوبر

- قتل نحو 25 شخصا في اشتباكات اندلعت بين محتجين وقوات الجيش والشرطة أثناء مظاهرة للأقباط أمام مبنى الإذاعة والتلفزيون (مبنى ماسبيرو) احتجاجًا على هجوم تعرضت له كنيسة في صعيد مصر.

20  نوفمبر

- اندلعت اشتباكات بين متظاهرين والشرطة في شارع محمد محمود القريب من التحرير وعدة شوارع جانبية مؤدية إلى وزارة الداخلية لنحو أسبوع وبلغ عدد القتلى بنهايتها 42 على الأقل وأصيب المئات منهم بطلقات الخرطوش في العين وفقد اثنان على الأقل الإبصار تماما.

21  نوفمبر

- إصدور قانون العزل السياسي الذي ينص على عزل كل من يثبت أنه أفسد الحياة السياسية من الوظائف العامة القيادية وإسقاط عضويته في مجلس الشعب أو مجلس الشوري أو المجالس الشعبية المحلية بالإضافة إلى حرمانه من حق الانتخاب أو الترشح لأي مجلس من المجالس السابقة الذكر لمدة خمس سنوات من تاريخ صدور حكم قضائي بهذا الشأن.

22 نوفمبر

 - أدلى طنطاوي بخطاب أعلن فيه قبول استقالة حكومة شرف وأنه ملتزم باجراء الانتخابات البرلمانية في توقيتاتها المحددة وإجراء انتخابات رئاسة الجمهورية قبل نهاية شهر يونيو 2012 .

24  نوفمبر

- تكليف كمال الجنزوري، رئيس الوزراء الأسبق في عهد مبارك، بتشكيل حكومة "إنقاذ وطني".

28 نوفمبر

- الملايين يدلون بأصواتهم في المرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشعب التي أجريت على ثلاث مراحل.

7 ديسمبر

- حكومة الجنزوري تؤدي اليمين الدستورية.

8 ديسمبر

- المجلس العسكري يشكل مجلسا استشاريا ويكلفه بإعداد قانون لجنة وضع الدستور التي تتألف من 100 عضو سيختارهم أعضاء البرلمان المنتخبون.

 16 ديسمبر

- اندلعت اشتباكات بين قوات الجيش ونشطاء أثناء محاولات فض اعتصام أمام مقر مجلس الوزراء احتجاجا على اختيار الجنزوري لرئاسة الحكومة. استمرت الاشتباكات خمسة أيام تخللها اقتحام قوات الجيش للتحرير، ما أسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل وأصابة المئات.

29 يسمبر

- داهم مسؤولون قضائيون ورجال شرطة مكاتب 17 منظمة غير حكومية داعمة للديمقراطية وحقوق الإنسان من بينها عدة منظمات ممولة من الولايات المتحدة فيما عرف بقضية "التمويل الأجنبي".

14  يناير 2012

- المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعي، يقرر الانسحاب من سباق الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية قائلا "ضميري لن يسمح لي بالترشح للرئاسة أو أي منصب رسمي آخر إلا فى اطار نظام ديمقراطي حقيقي يأخذ من الديمقراطية جوهرها وليس فقط شكلها."

15  يناير

- إعلان فتح باب الترشح على منصب رئيس الجمهورية اعتبارا من منتصف شهر أبريل.

20  يناير

- اللجنة القضائية العليا للانتخابات تعلن النتائج النهائية لانتخابات مجلس الشعب. وفاز الإسلاميون من مختلف التيارات بأكثر من ثلثي مقاعد المجلس، وحاز حزب الحرية والعدالة على 45% من مقاعد مجلس الشعب البالغة 508 مقاعد فيما حصل حزب النور السلفي على نحو 24 % وحل حزب الوفد الجديد ثالثا وجاءت الكتلة المصرية في المركز الرابع.

23 يناير

- مجلس الشعب الجديد يعقد أولى جلساته ويختار سعد الكتاتني، عضو جماعة الإخوان المسلمين، رئيسا له وكلا من أشرف، ثابت عضو حزب النور، وعبد العليم داود، عضو حزب الوفد، وكيلين للمجلس.

1 فبراير

- وقوع أعمال عنف وشغب في بورسعيد بعد أن تعرض مشجعو فريق النادي الأهلي لهجوم عقب مباراة مع فريق النادي المصري البورسعيدي، وقتل 74 من مشجعي الفريق وأصيب نحو ألف شخص.

29 فبراير

- لجنة الاننتخابات الرئاسية تعلن الجدول الزمني لانتخابات الرئاسة وتحدد يومي 23 و 24 مايو لإجراء التصويت ويومي 16 و17 يونيو لجولة الإعادة.

8  مارس

- فتح باب الانتخابات الرئاسية وتحديد الفترة من 10 مارس وحتى 8 أبريل لبدء تلقي طلبات الترشيح.

24  مارس

- عقد البرلمان، بغرفتيه الشعب والشورى، جلسة مشتركة لاختيار أعضاء الجمعية التأسيسية المنوط بها وضع الدستور.

31 مارس

- الإخوان المسلمون في مصر يرشحون خيرت الشاطر للرئاسة.

7 إبريل

- جماعة الإخوان المسلمين تعلن أن محمد مرسي، رئيس حزب الحرية والعدالة، هو مرشحها "الاحتياطي" في حال رفض قبول ترشح الشاطر.

10 إبريل

- قضت محكمة القضاء الإداري بضرورة حل الجمعية التأسيسية للدستور بسبب هيمنة الإسلاميين عليها ولعدم تمثيلها بشكل عادل لجميع أطياف المجتمع المصري ولكون أغلب أعضاء الجمعية من أعضاء مجلسي الشعب والشورى.

14  إبريل

- لجنة الانتخابات الرئاسية تقرر استبعاد خيرت الشاطر وأحمد شفيق من قائمة مرشحي الانتخابات الرئاسية.

26 إبريل

 - لجنة الانتخابات الرئاسية تعلن القائمة النهائية للمرشحين متضمنة أحمد شفيق و12 مرشحا من بينهم عمرو موسي وحمدين صباحي وخالد علي وعبد المنعم أبو الفتوح.

23 و24 مايو

- إجراء الانتخابات الرئاسية وانحسار جولة الإعادة بين محمد مرسي وأحمد شفيق.

2 يونيو

- محكمة جنايات القاهرة تعاقب الرئيس السابق حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي بالسجن المؤبد 25 عاما وتبرىء مساعدي العادلي الستة وتحكم بانقضاء الدعوى ضد مبارك ونجليه وحسين سالم في قضية استغلال النفوذ الرئاسي وتقاضي رشاوى وتبرىء مبارك في قضية تصدير الغاز إلى إسرائيل بأسعار زهيدة.

- النائب العام المستشار عبد المجيد محمود يأمر بنقل مبارك إلى سجن طره لتنفيذ الحكم الصادر بإدانته بالسجن المؤبد ويكلف فريق من أعضاء النيابة العامة بدراسة حيثيات "أسباب" الحكم لبحث جدوى الطعن على الجوانب التي تضمنت براءة عدد من المتهمين في القضية.

13 يونيو

-     انتخب مجلسا الشعب والشورى جمعية تأسيسية جديدة، يهيمن التيار الإسلامي عليها أيضا.

14 يونيو

-     المحكمة الدستورية العليا تقضي بحل مجلس الشعب لعدم دستورية بعض مواد قانون الانتخابات الخاص به.

17 يونيو

- المجلس العسكري يصدر إعلانا دستوريا مكملا قيد فيه صلاحيات الرئيس المنتخب كما جعل شؤون الجيش بعيدة عن سلطة الرئيس وقضى أيضا بإعادة سلطة التشريع إلى المجلس العسكري ومنحه الحق في التدخل في أعمال جمعية تأسيسية تعمل لوضع دستور جديد للبلاد.

30 يونيو

-     محمد مرسي يفوز بالانتخابات الرئاسية بإجمالي 51% من الأصوات، ويؤدي اليمين ليصبح أول رئيس مدني منتخب في تاريخ البلاد.

8 يوليو

-     مرسي يلغي حكم المحكمة الدستورية بحل البرلمان ويعيده للعمل. لكن في ثاني يوم قامت المحكمة بحله مرة أخرى و تراجع مرسى عن موقفه.

11 يوليو

- صدق محمد مرسي على القانون رقم 79 لسنة 2012 بشأن معايير الجمعية التأسيسية للدستور بهدف توفير حماية قانونية للجمعية التي شكلت قبل صدوره.

24 يوليو

- مرسي يكلف هشام قنديل برئاسة الحكومة .

5 أغسطس

- قتل مسلحون 16 جنديًا مصريا على نقطة حدودية بين مصر وإسرائيل..

12 أغسطس

- مرسي يلغي الإعلان الدستوري المكمل ويحيل المشير حسين طنطاوي ورئيس الأركان وكبار قيادات الجيش للتقاعد ويعين الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائدا جديدا للجيش.

10  أكتوبر

- براءة جميع المتهمين بقتل المتظاهرين خلال أحداث موقعة الجمل وعلى رأسهم فتحي سرور وصفوت الشريف.

22  نوفمبر

- مرسي يصدر إعلانًا دستوريًا يمنحه سلطات واسعة حصن بمقتضاه قرارته والجمعية التأسيسية المنوط بها وضع الدستور ومجلس الشورى من الطعون والحل.

30  نوفمبر

- الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور تقر مشروع الدستور بعد تصويت قاطعه ممثلو التيار المدني والكنيسة.

1  ديسمبر

- سلم المستشار حسام الغرياني، رئيس الجمعية التأسيسية، مشروع الدستور الجديد إلى مرسي الذي أصدر قرارا جمهوريا بدعوة الناخبين للاستفتاء عليه يوم 15 ديسمبر.

5 ديسمبر

- اندلاع اشتباكات بين مؤيدين لمرسي ومعارضين له في محيط قصر الاتحادية الرئاسي، أسفرت عن مقتل 10 أشخاص وإصابة المئات.

8  ديسمبر

- مرسي يلغي الإعلان الدستوري الذي يمنحه سلطات واسعة لكنه يعلن عن استفتاء على الدستور المثير للجدل.

15 و22 ديسمبر  

-     64%  من الناخبين المصريين يوافقون على الدستور الجديد في استفتاء من مرحلتين.

24 يناير 2013

-     اندلاع موجة جديدة من العنف بين المتظاهرين والشرطة خلال الذكرى الثانية لثورة يناير.

26  يناير

- حكمت محكمة جنايات بورسعيد بالإعدام على 21 من المتهمين في أحداث بورسعيد. واندلاع أعمال عنف وشغب في محافظات القناة احتجاجا على حكم المحكمة ما أسفر عن مقتل أكثر من 60 شخصا.

27  يناير

 - قرر محمد مرسي فرض حالة الطوارئ وحظر التجول لمدة شهر في محافظات القناة (السويس وبورسعيد والإسماعيلية)، ودعا لحوار وطني يضم رموز القوى السياسية .

5 إبريل

- اندلاع عنف طائفي في مدينة الخصوص بالقليوبية يسفر عن مقتل خمسة أشخاص بينهم أربعة أقباط ومسلم واحد، واندلاع اشتباكات أخرى بعد تشييع جثامين الأقباط في الكاتدرائية.

26  أبريل

- إعلان تدشين حملة تمرد من ميدان التحرير للمطالبة بسحب الثقة من محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

16 مايو

 - مسلحون يخطفون 7 جنود مصريين في شبه جزيرة سيناء، والإفراج عنهم في 22 من نفس الشهر.

1 يونيو

- أعلن إسلاميون إطلاق حملة مضادة باسم "تجرد" لجمع توقيعات لتجديد الثقة بمحمد مرسي.

2 يونيو

- المحكمة الدستورية العليا تقضي بعدم دستورية مجلس الشورى، والرئاسة تعلّق بأن الشورى سيظل يشرع حتى انتخاب مجلس نواب في وقت لاحق.

4 يونيو

- محكمة مصرية تحكم على 43 موظفًا مصريًا وأجنبيًا في عدة منظمات غير حكومية بأحكام بالسجن تراوحت من عام لـ5 أعوام بتهمة العمل دون ترخيصات قانونية. الحكم أثار غضبًا دوليًا.

21 يونيو

 - عشرات الآلاف من الإسلاميين ينزلون للشارع تأييدًا لمرسي قبل تظاهرات مرتقبة للمعارضة.

23  يونيو

 - وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي يحذر من أن الجيش سيتدخل إذا حدث اقتتال داخلي.

29 يونيو

- أعلنت حملة تمرد أنها جمعت 22 مليون و134 ألف و465 توقيعا لسحب الثقة من مرسي.

30 يونيو

 - ملايين المصريين يخرجون في تظاهرات في محافظات الجمهورية للمطالبة بسحب الثقة من مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

1 يوليو

- القوات المسلحة توجه دعوة إلى القوى السياسية للوصول إلى حل للأزمة التي تشهدها البلاد خلال مهلة لا تزيد مدتها على 48 ساعة، وتقول إنه إذا لم يتحقق ذلك فستعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها بمشاركة كل القوى السياسية وبينهم الشباب.

2 يوليو

- مرسي يرفض بيان القوات المسلحة ويقول إنه "رئيس منتخب بصورة ديمقراطية وسيبقى في السلطة للحفاظ على النظام الدستوري .. ثمن الحفاظ عليها (الشرعية) حياتي"، ويعرض تشكيل حكومة ائتلافية.

3 يوليو

- قرر الجيش بالتوافق مع عدد من القوى السياسية المعارضة لجماعة الإخوان والرموز الدينية عزل محمد مرسي وتعطيل العمل بالدستور وطرح خارطة طريق تضمنت تعديل الدستور والدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة وتعيين حكومة جديدة ليس من بين وزرائها من ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين أو أي حزب إسلامي كان في السلطة من قبل.

4 يوليو

 - عدلي منصور، رئيس المحكمة الدستورية العليا، يؤدي اليمين أمام الجمعية العمومية للمحكمة رئيسا مؤقتا لمصر.

5  يوليو

 - اندلاع أعمال عنف وشغب في العديد من محافظات الجمهورية تسفر عن مقتل نحو 30 شخصا وإصابة 1138.

8 يوليو

- قتل 51 شخصا على الأقل وأصيب أكثر من 435 آخرين من أنصار الإخوان خلال ما وصفه الجيش بمحاولة لجماعة إرهابية مسلحة اقتحام مبنى الحرس الجمهوري.

9  يوليو

- أصدر الرئيس عدلي منصور إعلانًا دستوريًا تضمن 33 مادة كإطار زمني للمرحلة الانتقالية عقب عزل مرسي. وتكليف حازم الببلاوي بتشكيل الحكومة والبرادعي نائبا للرئيس للعلاقات الخارجية.

16  يوليو

 - الحكومة الجديدة برئاسة حازم الببلاوي تؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس المؤقت.

20 يوليو

 - رئيس الجمهورية المؤقت يصدر القرار الجمهورى الخاص بتشكيل لجنة الخبراء المنوطة بإجراء التعديلات الدستورية على دستور 2012.

24  يوليو

 - وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي يدعو المصريين إلى النزول إلى الميادين لتفويضه لمواجهة "العنف والإرهاب المحتمل".

26  يوليو

 - صدور قرار من النيابة العامة بحبس محمد مرسي 15 يوما لاتهامه بـ"التخابر مع حماس واقتحام السجون" في قضية وادي النطرون.

28  يوليو

- اندلاع اشتباكات بين قوات الأمن ومؤيدين للرئيس المعزول في محيط جامع رابعة العدوية أسفرت عن مقتل نحو 72 شخصا وإصابة المئات.

14  أغسطس

- قامت قوات الأمن بفض اعتصامين مؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي في ميداني رابعة العدوية والنهضة، بعد اعتصام دام أكتر من شهر، وأعلنت وزارة الصحة أن تلك الأحداث أدت إلى سقوط 578 قتيلا و4201 مصاب.

- البرادعي يستقيل من منصب  نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الدولية على خلفية بفض اعتصامي رابعة والنهضة ويقول في بيان "لقد أصبح من الصعب عليّ أن أستمر في حمل مسؤولية قرارات لا أتفق معها وأخشى عواقبها ولا أستطيع تحمل مسؤولية قطرة واحدة من الدماء أمام الله ثم أمام ضميري ومواطني خاصة مع إيماني بأنه كان يمكن تجنب إراقتها."

15  أغسطس

- اندلاع أعمال عنف واشتباكات في عدة محافظات في الجمهورية، احتجاجا على فض اعتصامي أنصار جماعة الإخوان ما أسفر عن مقتل المئات.

20 أغسطس

 - القبض على محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين.

21 أغسطس

- المحكمة تقرر إخلاء سبيل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك على ذمة قضية "هدايا الأهرام"، المتعلقة باتهامات بالحصول على هدايا من مؤسسة الأهرام الصحفية المملوكة للدولة ولكن عائلته ردت قيمة الهدايا المزعومة. ونائب الحاكم العسكري يصدر أمرا بوضع مبارك قيد الإقامة الجبرية.

22 أغسطس    

- مقتل 25 مجندا من الأمن المركزي في سيناء بعد توقيف مسلحين للحافلة التي كانت تقلهم وأجبارهم على مغاردتها وأطلاق النار عليهم.

1  سبتمبر

- إحالة محمد مرسي و14 آخرين من قيادات جماعة الإخوان المسلمين إلى محكمة الجنايات بتهمة قتل المتظاهرين في "أحداث الاتحادية".

5  سبتمبر

- موكب وزير الداخلية المصري محمد إبراهيم يتعرض لمحاولة تفجير بمنطقة مدينة نصر، وجماعة "أنصار بيت المقدس"المتشددة تعلن مسؤوليتها عن الحادث.

23  سبتمبر

- المحكمة تقضي بحظر "جميع أنشطة تنظيم الإخوان المسلمين والجماعة المنبثقة عنه وجمعيته وأي مؤسسة متفرعة عنه أو تابعة للجماعة أو تتلقى منها دعما ماليا والتحفظ على جميع أموال الجماعة السائلة والمنقولة والعقارية على أن يتم تشكيل لجنة مستقلة من مجلس الوزراء تتولى إدارة هذه الأموال لحين صدور أحكام قضائية نهائية تتعلق بالجماعة.

30  أكتوبر

- القبض على القيادي بجماعة الإخوان المسلمين عصام العريان.

4  نوفمبر

- أول ظهور علني للرئيس المعزول محمد مرسي خلال أولى جسات محاكمته في قضية "أحداث الاتحادية".

24  نوفمبر

- الرئيس عدلي منصور يصدر قرارا بقانون بتنظيم حق التظاهر.

1 ديسمبر

- لجنة الخمسين لتعديل الدستور تقر مشروع الدستور الجديد.

3  ديسمبر

- الرئيس المؤقت عدلي منصور يتسلم مشورع الدستور الجديد تمهيدا لطرحه للاستفتاء.

14 ديسمبر

- الرئيس المؤقت عدلي منصور يدعو المصريين إلى الاستفتاء على الدستور يومي 14 و15 يناير.

24 ديسمبر

 - اللجنة العليا للانتخابات تقرر بدء فتح لجان التصويت للمصريين المقيمين في الخارج على الدستور خلال الفترة من 8 إلى 12 يناير.

18  ديسمبر

 - إحالة الرئيس المعزول محمد مرسي وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين إلى الجنايات لاتهامهم بـ"التخابر والإرهاب".

21  ديسمبر

- إحالة مرسي و130 من قيادات الإخوان وحماس وحزب الله إلى محكمة الجنايات في قضية سجن وادي النطرون.

24  ديسمبر

- انفجار سيارة ملغومة عند مديرية أمن محافظة الدقهلية، ما أسفر عن مقتل 14 شخصا بينهم 12 من رجال الشرطة وإصابة 134.

25  ديسمبر

- مجلس الوزراء يعلن جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية، وتوقيع العقوبات المقررة قانوناً لجريمة الإرهاب على كل من يشترك في نشاط الجماعة أو التنظيم، أو يروج لها بالقول أو الكتابة أو بأي طريقة أخرى، وكل من يمول أنشطتها ينضم إلى الجماعة أو التنظيم واستمر عضواً في الجماعة أو التنظيم بعد صدور هذا البيان.

18 يناير 2014

- إقرار الدستور المصري بعد أن أعلنت اللجنة العليا للانتخابات النتيجة النهائية للاستفتاء حيث حصد موافقة بنسبة 98.1% من الناخبين الحاضرين والبالغ عددهم 20 مليونا و613 ألفا و677 ناخبًا.