"تويت ثورة".. 10 شباب شاركوا في صناعة 25 يناير

السبت 23-01-2016 AM 10:00

متظاهرون ضد نظام الرئيس السابق حسني مبارك في فبراير 2011 بميدان التحرير بالقاهرة - صورة سانيس بهراكيس من رويترز.

كتب

إعداد: فيولا فهمي

بحلول الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير، يقف شباب شاركوا في صياغة عمل استثنائي في تاريخ مصر على حافة الأمل ووجها لوجه مع الحلم.. اختلفت مواقفهم وتباينت مواقعهم، لكنهم مازالوا يؤكدون أن للحلم ثمنا غاليا وأن للثورة شعبا يحميها.

"أصوات مصرية" استطلعت آراء 10 شباب وشابات شاركوا في ثورة يناير، بأسلوب يشبه التغريدات القصيرة التي يتميز بها موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".

خالد عبد الحميد

"شاركت في ثورة يناير ومدين باعتذارات كبيرة لشباب وشابات يدفعون الآن من أعمارهم ثمنا غاليا لأحلامنا المغرورة".

إسراء عبد الفتاح

"العام الماضي هو أصعب الأعوام التي مرت على الثورة، لكن قدوم الذكرى الخامسة يمنحنا طاقة أمل جديدة.. الثورة مستمرة ولم تنته بعد".

داليا زيادة

"مصر أخيرا بدأت تحقق أهداف الثورة بخطوات حقيقية وملموسة بعد 5 سنوات.. الثورة مستمرة لبناء حياة ديمقراطية".

مصطفى النجار

"ثورة يناير أعظم حدث في حياتي لم تتحقق أهدافه بعد، لكنها ستتحقق مهما طال الزمن لأنها إرادة شعب".

مالك عدلى

"واحدة من أعظم الأحداث في تاريخ مصر.. نجحت الثورة في خلق معارضة حقيقية تدفع ثمنا باهظا لمواقفها.. ويوما ما ستحسم المعركة لصالح أبطالها".

رشا عزب

"تذكرني ثورة يناير بخروج المارد من القمقم وكسر كل قواعد اللعبة.. أتذكر هذه الفترة دوما لأقول لنفسي.. أبدا لن نموت.. لن يموت صوت الثورة".

زياد العليمي

"الثورة حلم نجح في كسر حاجز الخوف، وعرفنا أن (ورا الشمس) ضل، وأن معركة الحرية والعدالة والمدنية مستمرة.. حانفضل واثقين أن بكرة بتاعنا وبندفع ثمنه مقدما".

خالد تليمة

"إلى ثورة يناير والمؤمنين بها: لم ننتصر، لكننا لم نُهزم بعد.. الطريق وَعِر والثمن فادح.. والحلم يستحق".

طارق الخولي

"سأحكي لابنتي عندما تكبر عن لقائي مع القدر في 25 يناير 2011، في واحدة من أعظم الثورات التي عرفها ليس فقط التاريخ المصري بل تاريخ الإنسانية كله".

أحمد خيري

"الدرس المستفاد بعد 5 سنوات ثورة أن معركة التغيير لا تأتي بالضربة القاضية وإنما بالنقاط.. النفس الطويل هو الأمل الوحيد في التغيير".

تعليقات الفيسبوك