أحدث الأخبار
حملن صناعة السينما على أكتافهن، وتعددت مواهبهن بين التمثيل والغناء والإخراج، بجانب الإنتاج، وكانت بهيجة حافظ وعزيزة أمير وآسيا وماري كويني وأمينة محمد رائدات حقيقيات ضمنّ استمرار وبقاء السينما المصرية.
ويرى الناقد السنمائي، أسامة عبد الفتاح، أن ويرى الناقد الفني، أسامة عبد الفتاح، أن آسيا، وماري كويني، وفاطمة رشدي وعزيزة أمير، بهيجة حافظ صانعات سينما عظيمة من جيل الرواد النساء اللواتي أنفقن كل أموالهن على صناعة السينما.
وقال إنهن قدمنّ عددا من النجوم والمخرجين اللذين أصبحوا فيما بعد فنانين ومخرجين كبار.
وأضاف "دول مش مجرد منتجات دول رائدات عالميات لأن مكانش فيه منتجات سيدات في السينما العالمية وهوليود".
وترى د.ماجدة موريس، الناقدة الفنية، أن تلك المنتجات قدمنّ خدمة كبيرة للسينما وساعدن على استمرار الإنتاج السينمائي، قائلة:"لولاهم مكانتش السينما استمرت".
وأضافت "كان عندهم الشجاعة يمولوا وينتجوا أفلام مش مضمونة الربح".